أول منصة

في عالم يحيط به التشتت كثرة المحتوي وتضيع المجهود ف اتجاه خاطئ زي التصميم كان تصحيح المسار ليا هي كراديس ببساطة وفرت لنا البيئة التعليمية اللي تساعدنا علي اننا نخطأ ونتعلم من اخطأنا مش بنتعلم ازي نصمم منتج رقمي, لكن بنتعلم المهارات اللي مستحيل يتصمم منتج رقمي من غيرها واهمها العقلية (Mindset) ازاي تفكر كمصمم تجربة مستخدم ويكون ف اعتبارك البزنس والمستخدم , فن اختيار الاداة المناسبة بناءا علي السياق فن اختيار المنهجية اللي توصلنا للهدف. ازاي نتواصل مع اصحاب المصلحة ونفهمهم ونتعاطف معهم , وازاي نتفهم مشاعر المستخدم ونسمع اللي المستخدم منتطقهوش لكن لازم اننا نفهمه . التركيزعلي الجانب العملي التطبيقي التفاعلي، ومع الجانب العلمي التأسيسي عشان يستند التصميم وقرارتنا علي اساس علمي صحيح .

بصراحة استفدت جداً من أفضل التجارب التعليمية يلي مريت فيها

تجربة رائعه جدا ، استفدت الكثير جدا و تعمقت معرفتي بمجال تجربة المستخدم بشكل عملي وواقعي. واكثر ما يميز المعسكر هو التدريب العملي و تقسيم عناوين الدروس بحيث لا يلتبس على المتعلم شيء ولا تتداخل المعلومات

المعسكر أكثر من رائع كمية المعلومات والأستفادة اللي خرجنا بيها ممتازة جدا. المادة العلمية والمدربين كانوا ممتازين جدا ما شاء الله وأفضل شيء كان الجزء العملي أثناء الجلسة دا كان سبب قوي جدا في تثبيت المعلومات وفهم الأخطاء اللي ممكن نقع فيها وازاي نتجنبها في المستقبل.

معظمنا بدأ تعليم ذاتي للمهارة الا بحبها، وهذا له جوانب سلبية ومنها: (السير بشكل عشوائي بدون خطة، عدم القدرة على تحديد أولويات التعلم، غياب الموجه الذي لا يمكن انكار دوره، التركيز على الجانب النظري اكثر من العملي، لبعد عن الاحتكاك بالسوق وبالواقع والاكتفاء بالامور النظرية) وهنا يأتي دور كراديس الرائعة لسد هذه الثغرة : حيث التدريب مع كراديس وفر الحلول التالية (محاضرات 20 % منها نظري و 80% منها عملي، محاكاة السوق والواقع بطريقة رائعة) وما يميز المعسكر أيضا ساعات التطبيق الطويلة جدا حيث حيث يكون في الأسبوع محاضرتين كل محاضرة من 3-4 ساعات , وما بين المحاضرتين يكون اجتماعات شبه يومية لكل فريق لعمل التاسكات!

معسكر كراديس أكثر من رائع! لطالما حضرت دورات متنوعة في مجال تجربة المستخدم لمحاضرين عرب أو أجانب ودائما ما كانت تفتقر للجانب العملي “الواقعي”، وهذا أكثر ما يميز كراديس بالنسبة لي. أصبحت الآن أعرف متى/لماذا سأفعل طريقة بحث معينة أو خطوة معينة، بدلا من حفظ تسلسل أحداث يجب أن يُفعل في أي مشروع وفقط. أحب أن أشكر بشمهندس محمد العارف على طريقة شرحه المميزة والذكية التي جعلتنا نفهم السبب وراء الأشياء قبل كيفية فعلها. كما أشكر بشمهندس عمر على دعمه وتشجيعه المستمر لنا. ممتنة بشدة للفرصة التي اتيحت لي بحضور مثل هذا المعسكر ومتشوقة بشدة لما هو في قادم.